(39)
شروط استجابة
الصلاة
موسى
يكسر لوحي
الشريعة
لازلت
اتابع معكم
ماحدث لشعب
الرب عندما
زاغوا من
وراء
الرب وعبدوا
العجل الذي
صنعه هرون لهم
.. عزيزي هل حدث
لك مثلما حدث
للشعب ؟
بعدت
عن طريق الرب ,
وهجرت مذبح
الصلاة , وشعرت
باحساس
بالخجل في
الرجوع للرب
.. ربما
تمادى شعب
الرب في
عصيانهم لكن
هل غير الرب
محبته لهم ؟
بالطبع لا لأن
محبته
لاتتغير,ووجد
الرجل الذي
يقف في الثغر ..
أقرأ في
حزقيال
الأصحاح 30:22
وطلبت من
بينهم
رجلا من بينهم
رجلا يبني
جدارا ويقف
في الثغر
أمامي عن
الأرض لكيلا
أخربها فلم
أجد .. لكن الله
وجد موسى
الرجل الذي
يقف في الثغر , لقد تشفع
موسى أمام
الرب
كما
أشرت في
الحلقة
السابقة ولم
يهلك الشعب ,
وندم على الشر
الذي قال أنه
سيفعله
بشعبه
.. لكن الشعب
استمر في عصيانه
, فعندما نقرأ
في خروج 15:32 فانصرف
موسى ونزل
من
الجبل ولوحا
الشهادة في
يده. لوحان
مكتوبان على
جانبيهما . من
هنا كانا
مكتوبين
. واللوحان
هما صنعة الله
والكتابة
كتابة منقوشة
على اللوحين..
والغريب أنه
بعد ذلك
سمع
يشوع خادم
موسى صراخ
الشعب .. ظن هو
وموسى أن
الصياح صوت
صياح نصرة
أوكسرة
.. لكن
للأسف فقد
ميزا الصوت
أنه صوت غناء
ورقص للبعل ..
هل يصل بهرون
وشعب الرب أن
يرقصوا
للبعل ؟ ولكن
هذا ماحدث ففي
عدد 19 يقول
الكتاب .. فحمى
غضب موسى وطرح
اللوحين
من يديه
وكسرهما في
أسفل الجبل ..
وبعد ذلك أحرق
العجل وذراه
على وجه الماء
وسقى
بني اسرائيل ..
لقد كان هذا
خزيا لشعب
الرب ومعهم
هرون .. وللأسف
عندما واجه
موسى
هرون ألقى
اللوم على شعب
الرب , وقال
أنه في شر وهم
اللذين طلبوا
أن أصنع لهم
العجل
, لقد حاول
هرون أن يتخلص
من المشكلة
ليلقي اللوم
على شعب الرب ..
والرب
اليوم
يحذرنا , أن
طريق الرجوع
له هو
الاعتراف
بالخطية
وتركها على
المذبح , هل
تستجيب
الآن؟ ..
وللحديث بقية